السلم ده تنزله تلقي نفسك في أرقي شارع ف اسكندرية ، تطلعه تلقي نفسك في أقدم حي في اسكندرية

الجمعة، 31 يوليو 2009

مدافن

ــ مدافن المسلمين ــ
ـــــــ
الباب الرئيسي
أنتم السابقون... 
* مقابر العمود: شهدت الإسكندرية تحديث الجبانات منذ عام 1302هـ (يونيو عام 1884م)، حين صدر قرار من نظارة الداخلية بشأن العناية بجبانة عمود السوارى/ تضم مدينة الإسكندرية عدة جبانات لدفن الموتى ، من أشهرها مقابر العمود هذه/ تعد مقابر العمود واحدة من أقدم تلك الجبانات في مدينة الإسكندرية ، ودفن فيها مشاهير الفن والسياسة وكبار العائلات من أهالي وسكان مدينة الإسكندرية، كان آخرهم الفنان طلعت زكريا ‎..للمزيد
أسوار المنارة من الجهة الرئيسية
الحدود الشرقية لمدافن المنارة للمسلمين بباب شرقي 
 * المنارة في باب شرقي: موقع المنارة علي خريطة بالقمر الصناعي من ويكيمابيا 
/
الباب الرئيسي
السور الخارجي بعد تجميله أيام اللواء عبد السلام المحجوب
شارع المنارة 
في واحدة من أرقي مناطق الاسكندرية تقع مقابر المنارة بمنطقة الحضرة ، بشارع أبو قير، حيث تطل علي طريق الحرية ، ويفصلها شارع واحد عن طريق الكورنيش/ تعتبر مقابر المنار ة بالاسكندرية ثاني اكبر جبانات الاسكندرية مساحة ، بعد مقابر العامود بكرموز ، وتبلغ مساحتها نحو ما يزيد علي الـ16 فدان/ دفن في مقابر المنارة المشاهير من أمثال د. عصمت عبد المجيد ، ووالد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ، وفنان الشعب سيد درويش، واللواء فوزي معاذ محافظ الاسكندرية الأسبق ، والمستشار إسماعيل الجوسقي محافظ الاسكندرية الأسبق، وتوفيق الحكيم ، وممدوح سالم رئيس وزراء مصر الأسبق..للمزيد
ـــــــــــــــــ
مدافن الناصرية
* مدافن النبي دانيال المجاورة لمسجد النبي دانيال: دفن بها محمد سعيد باشا عام 1863بعد وفاته بمرض السرطان في أوروبا. (أنهار
ــ مدافن غير المسلمين ــ
ــــــــــــــــــ
مقابر ضحايا الحلفاء في الحرب العالمية الثانية في باب شرقي (صورة بالموبايل) مواعيد الزيارة
رؤية المقابر من خلال البوابة الحديدية المغلقة
WAR MEMORIAL CEMETERY 1914 - 1918
مقابر ضحايا الحرب العالمية الأولي بباب شرقي ـ اللافتة الرخامية  
* ضحايا الحلفاء في الحرب العالمية الأولي في منطقة باب شرقي أمام مدافن المنارة للمسلمين.
مقابر ضحايا الحلفاء في الحرب العالمية الأولي (1914/1918)
‏WAR MEMORIAL CEMETERY 1914 - 1918
في باب شرقي
أمام مقابر المنارة للمسلمين
تلك الحرب التي انتهت بسقوط الدولة العثمانية بشكل نهائى، وإعلان الحماية البريطانية على مصر، وإعلان السلطنة المصرية عام 1914، وخُلع آخر خديو مصرى، وهو السلطان عباس حلمى الثانى، وإعلان السلطان حسين كامل مكانه، ومن بعده السلطان أحمد فؤاد عام 1922...للمزيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق